بانر

Showing posts with label أخبار منوعة. Show all posts
Showing posts with label أخبار منوعة. Show all posts

ريهام سعيد تطرد ضيفتها على الهواء بسبب إهانتها للدين الإسلامي

طردت الإعلامية ريهام سعيد، إحدى الملحدات المصريات وتُدعى نهى، وتعمل طبيبة بعدما احتد النقاش في حقيقة نبوءة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، حيث أصرّت الملحدة أنها لا تؤمن بالدين الإسلامي، وتنكر ما جاء به كاملاً بل وجميع الأديان الأخرى.

ونعتت ريهام سعيد الملحدة خلال استضافتها في برنامج "صبايا الخير" المذاع على فضائية "النهار"، الثلاثاء، بـ "الجاهلة"، فرفضت ذلك الدكتورة نهى، فبادرتها مقدمة البرنامج بقولها، "أنا فخورة بأنني جاهلة مثل مصر كلها والوطن العربي كله، إذا كنت بقول أن سيدنا محمد هو رسول الله صلى الله عليه وسلم"، وطالبتها الملحدة بالاعتذار فرفضت ذلك وقالت لها "اطلعي بره".
إقرأ المزيد

مونيكا تخرج عن صمتها وتتكلم عن علاقتها بكلينتون

كسرت مونيكا لوينسكي، المتدربة في البيت الابيض التي اقامت علاقة مع الرئيس الاسبق بيل كلينتون كادت ان تؤدي الى تنحيته، صمتها بعد عقود وتحدثت للاعلام.
وقالت لوينسكي، التي تبلغ من العمر الآن 40 عاما، لمجلة فانيتي فير إنها تشعر بندم بالغ للعلاقة التي اقامتها مع الرئيس الاسبق.
وقالت إن الرئيس كلينتون "استغلها"، ولكنها تضيف ان العلاقة التي ربطت بينهما كانت توافقية.

وكان الجمهوريون قد اخفقوا في محاولاتهم عام 1998تنحية كلينتون من منصبه بدعوى كذبه حول العلاقة التي ربطته بليونسكي.
ولكن القضية عادت للظهور مجددا بعد ان اوحت زوجة كلينتون هيلاري بنيتها الترشح للانتخابات الرئاسية عام 2016، إذ يرغب الجمهوريون في استغلال قضية لوينسكي ضدها.


وقالت لوينسكي في المقابلة التي خصت بها المجلة إنها "نادمة ندما عميقا على ما حدث بينها والرئيس كلينتون".
وقالت إنها تحملت الكثير من الاهانات بعد ذيوع تفاصيل الفضيحة عام 1998، لأنها استغلت ككبش فداء لحماية الرئيس.
وقالت "تمكنت ادارة كلينتون والاعلام ومساعدو المحقق الخاص والسياسيون من الحزبين من الصاق هذه السمعة بي، وقد ثبتت هذه السمعة لان السلطة كانت ورائها."
"لحظات سوداء"
وكان الجمهوريون قد حاولوا تنحية الرئيس كلينتون من منصبه قائلين إنه كذب حول علاقته بلوينسكي التي كانت تبلغ من العمر آنذاك 20 عاما.
ولكن محاولاتهم باءت بالفشل، وتمكن كلينتون من انهاء فترته الرئاسية عام 2000.
اما زوجته هيلاري كلينتون، فقد نجحت في ان تصبح عضوا في مجلس الشيوخ، قبل ان يعينها الرئيس باراك اوباما وزيرة للخارجية في ادارته الاولى.
وينظر الى هيلاري كلينتون الآن بوصفها اكثر المرشحين حظا للفوز بترشيح الحزب الديمقراطي في الانتخابات الرئاسية المقبلة عام 2016.
ولكن الجمهوريين اشاروا مؤخرا الى انهم ينوون اثارة علاقة زوجها بلوينسكي ضدها في حال ترشحها للرئاسة.
فقد قال عضو مجلس الشيوخ الجمهوري راند بول، الذي ينوي هو الآخر الترشح للرئاسة في انتخابات 2016، إنه "لا ينبغي للمدراء استغلال المتدربات الشابات في مكاتبهم."
واضاف بول ان "كلينتون استغل فتاة عشرينية كانت تتدرب في مكتبه، ولا يوجد عذر لهذا التصرف."
وقالت لوينسكي في معرض تبريرها قرارها كسر صمتها "اعتقد انني قد اتمكن من مساعدة الآخرين في احلك لحظات حياتهم بنشر قصتي."
واضافت انها تنوي الآن "الانخراط في جهود الدفاع عن ضحايا الاستغلال والاعتداء عبر الانترنت وان تتحدث في هذه المواضيع في المنابر العامة."
إقرأ المزيد

مشاجره وتدمير للاستديو بين ضيفين على قناة اردنية

نشبت مشاجرة عنيفة بين الإعلاميين الاردنيين شاكر الجوهري رئيس تحرير موقع المستقبل العربي ومحمد شريف الجيوسي خلال برنامج "بين اتجاهين" الذي يبث على قناة "7STARS" الأردنية، على خلفية مواقفهما المتناقضة إزاء الأزمة السورية.

إقرأ المزيد

معلومات عن السيسى وزوجته وحقيقه القرابه بين زوجته وسوزان مبارك

قطع المرشح الرئاسي المصري، المشير عبدالفتاح السيسي، الطريق أمام الشائعات التي لاحقت زوجته خلال الفترة الماضية، والتي أثارت جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي.

وروى وزير الدفاع السابق، خلال أول مقابلة تلفزيونية بثتها قناتي CBC وONTV مساء الاثنين والثلاثاء من هذا الأسبوع، "قصة الحب" التي جمعته بزوجته، منذ أن كان طالباً في المرحلة الثانوية، مطلع سبعينيات القرن الماضي.

وقال السيسي لمحاوريه، إبراهيم عيسى ولميس الحديدي، إنه وعد زوجته، دون أن يفصح عن اسمها، بأنه سيتقدم لخطبتها فور نجاحه بالثانوية العامة، وتزوجها بالفعل بعد تخرجه من الكلية الحربية عام 1977.

ورغم أن زوجة السيسي لم تظهر معه في أي مناسبة عامة، سوى مرة وحيدة، خلال حفل تكريم قدامي قادة الجيش، وقت أن كان وزيراُ للدفاع، فقد لاحقتها العديد من الشائعات، خاصةً بعد إعلان زوجها قرار ترشحه للانتخابات الرئاسية.

إحدى تلك الشائعات، التي راجت في عدد من المواقع الإلكترونية، روجت إلى أن "السيدة الأولى المحتملة" ترتبط بصلة قرابة بـ"السيدة الأولى" السابقة، سوزان مبارك، وأن الأخيرة كان لها الدور الأكبر في زواجها من السيسي.

بل وردد مروجو تلك الشائعة أن زوجة السيسي تُدعى "نهاد نور"، وهي شقيقة "إمبراطور الإعلانات"، طارق نور، صاحب مجموعة قنوات "القاهرة والناس"، كما أنها ظهرت في أحد الإعلانات الخاصة بمساحيق الغسيل.

إلا أن مصادر مطلعة نفت تلك الشائعات تماماً، وكشفت أن زوجة السيسي تُدعى "انتصار عامر"، وهي قريبته، واتهمت المصادر ذاتها بعض المواقع الموالية لجماعة "الإخوان المسلمين" بالترويج لمثل هذه الشائعات.

وتحدث السيسي عن أسرته، قائلاً إن لديه ثلاثة أبناء وابنة وحيدة، هم محمود ويعمل بالمخابرات العامة، ومصطفى في الرقابة الإدارية، وحسن الذي تقدم للعمل بوزارة الخارجية مرتين ولم يتم قبوله، بالإضافة إلى ابنته "آية".

اللافت في الأمر، أن الرجل الذي يقترب من رئاسة مصر، أكد خلال نفس المقابلة، أنه قام باتخاذ قراره بالترشح لرئاسة الجمهورية بعد استشارة زوجته وأبنائه الأربعة، بل وقال إنه لم يقم باتخاذ أي قرار، إلا بعد العودة إلى أسرته.
إقرأ المزيد

السيسى يبكي خلال لقائه بالإعلاميين

قال عبد الفتاح السيسي، المرشح الرئاسى، اليوم السبت إن الفرقة والتقسيم والتشرذم بدأ منذ أكثر من أربعين عامًا بعد ظهور قيادات دينية بعيدة عن الدولة، مشيرًا إلى أن ارتفاع مستوى المشهد السياسي والفكري ينهي مشكلة التواصل.

وأضاف السيسي، في اللقاء الذى يجمعه الآن مع عدد من الصحفيين والإعلاميين، أنه يلتقي تيارات مختلفة، وكل تيار يرى أنه وحده على صواب، مؤكدًا أن الوطن لو سقط لن يعود، وأنه لن يتحدث عن تيار بعينه، مؤكدًا أن استمرار الوضع الحالي بهذه الطريقة لن يأتي بالخير لمصر، مشيرًا إلى أنه قبل عامين من الآن الذين كانوا يقولون إن السياحة حرام، حين وصلوا إلى السلطة، عملوا على تشجيع السياحة.
وأكد السيسى، فى لقائه بالإعلاميين، أنه لا يحمل أى "جمايل" لأحد سواء فى الداخل أو الخارج، وأنا محسوب على اثنين فقط " ربنا " سبحانه وتعالى، ثم المصريين، "غير كدا مافيش خالص، وأنا راجل صادق وأمين وما فيش حد ليه عندى حاجة "مافيش" عندى فواتير".


وبكى السيسي، حين تحدث عن الرسائل التي تأتى إليه من الفقراء الذين لا يجدون قوت يومهم، حيث قال: "بتجيلي رسايل من ناس مش لاقية تأكل، وتقول لي مابناكلش وقابلين عشان خاطرك"
وقال، إن "حماية إرادة الشعب المصري هي حماية للإرادة الوطنية، لذلك لما طلب الشعب استجبت فورًا"، مشيرًا إلى أنه "كان داخل الجيش في أفضل وضع، وكان الجميع في القوات المسلحة يحب السيسي، ولكن المسؤولية هي من دفعته إلى تلبية طلب الشعب المصري والترشح للرئاسة".
وأضاف، أن "من الضروري وجود تواصل بين مؤسسة الرئاسة وأجهزة الدولة، والإعلام في مصر"، مؤكدًا أن الحقيقة معلقة في رقاب الجميع، وأن الإعلاميين هم الأقدر على تحسين الخطاب الإعلامي، مضيفًا أن الإعلام يمتلك أكثر من 90% من الرأي العام، وقال: "مش هاقول ميثاق الشرف الإعلامي أو القانون، لأن مصر أكثر بلد بها قوانين ولكن سأتحدث فقط على تغليب المصلحة الوطنية".
إقرأ المزيد