بانر

حكم وامثال الصداقة

اعرف صاحبك واتركه
إذا كنت في كل الأمور معاتبا صديقك لم تلق الذي لا تعاتبه
إذا صُنْتَ المودة كان باطنها أحسن من ظاهرها
خير الإخوان أقدمهم
أخوك من صَدَقك لا من صدّقك
آخ الأْكْفاءَ وداه الأعداء
احذر عدوك مرة وصديقك ألف مرة فإن انقلب الصديق فهو أعلم بالمضرة
غبن الصديق نذالة
ابذل لصديقك دمك ومالك
كل غريب للغريب نسيب
إذا كنت في كل الأمور معاتبا صديقك لم تلق الذي لا تعاتبه
إذا صُنْتَ المودة كان باطنها أحسن من ظاهرها
خير الإخوان أقدمهم
أخوك من صَدَقك لا من صدّقك
آخ الأْكْفاءَ وداه الأعداء
احذر عدوك مرة وصديقك ألف مرة فإن انقلب الصديق فهو أعلم بالمضرة
غبن الصديق نذالة
كل غريب للغريب نسيب
شدة الألفة تزيل الكلفة
سافر تجد عوضا عما تفارقه
خير المحادث والجليس كتاب تخلو به إن ملّك الأصحاب
خير المال ما وَجَّهْتَهُ وِجْهتَه
جواهر الأخلاق تصفها المعاشرة
الجنة بدون ناس لا تُداس
جليس المرء مثله
تقاربوا بالمودة ولا تتكلوا على القرابة
تعاشروا كالإخوان وتعاملوا كالأغراب
تعاشروا كالإخوان وتحاسبوا كالغرباء
تزاوروا ولا تتجاوروا
إن لم يكن وفاق ففراق
إن المعارف في أهل النهى ذمم
إن الأيادي قروض
إن أخاك من واساك
الوَحْدَةُ خير من جليس السوء
الناس لبعضها
اللهم قني شر أصدقائي أما أعدائي فأنا كفيل بهم
الغائب عُذْرُه معه
العتاب هدية الأحباب
الصديق وقت الضيق
الصديق إما أن ينفع وإما أن يشفع
الجار قبل الدار
الجار أولى بالشُّفْعَةِ
الإمارة حلوة الرضاع مُرَّةُ الفطام
اعرف صاحبك واتركه
إذا كنت في كل الأمور معاتبا صديقك لم تلق الذي لا تعاتبه
إذا صُنْتَ المودة كان باطنها أحسن من ظاهرها
خير الإخوان أقدمهم
أخوك من صَدَقك لا من صدّقك
آخ الأْكْفاءَ وداه الأعداء
احذر عدوك مرة وصديقك ألف مرة فإن انقلب الصديق فهو أعلم بالمضرة
غبن الصديق نذالة
ابذل لصديقك دمك ومالك
وليس الذئب يأكل لحم ذئب ويأكل بعضنا بعضا عيانا
وداوني بالتي كانت هي الداء
وأنفس ما للفتى لُبُّهُ
والفقر ذل عليه باب مفتاحه العجز والتواني
هَل يَستَوِي الَّذِينَ يَعلَمُونَ وَالَّذِينَ لاَ يَعلَمُونَ (قرآن كريم الزمر9
من نام رأى الأحلام
من فعل ما شاء لقى ما ساء
من عَيَّرَ عُيِّرَ
من ضعف عن كسبه اتكل على زاد غيره
من صارع الحق صرعه
من ساواك بنفسه ما ظلمك
من تَعَدَّى الحق ضاق مذهبه
من أكل على مائدتين اختنق
من أكل السمين أتخم
من اشترى الحمد لم يُغْبَنْ
من استحيا من بنت عمه لم يولد له ولد
مسكين ابن آدم: تؤذيه البقة وتقتله الشرقة
ما هلك امرؤ عرف قدر نفسه
مَّا عَلَى الرَّسُوِل إِلاَّ البَلاَغُ (قرآن كريم المائدة 99)
ما صنع الله فهو خير
ما أول إلا ويتلوه آخر
ما المرء إلا بدرهميه
ما أقصر الليل على راقد
ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل
ما أشبه السفينة بالملاح
ما أحسن الدين والدنيا إذا اجتمعا
ليس المشِيرُ كالخبير
فخير ما كسبت إخوان الثقة أنس وعون في الأمور الموبقة
في الشدائد يعرف الإخوان
قول الحق لم يدع لي صديقا
كثرة العتاب تفرق الأحباب
كثرة العتاب تورث البغضاء
ما استبقاك من عرضك للأسد
ما تواصل اثنان فطال تواصلهما إلا لفضلهما أو لفضل أحدهما
من جاور السعيد يسعد ومن جاور الحداد ينحرق بناره
وكل قرين بالمقارن يقتدى
ولست بمستبق أخا لا تَلُمُّهُ على شعث أي الرجال المهذب!
طعنة العدو تدمي الجسد ،،، وطعنة الصديق تدمي القلب
الصداقة بئر يزداد عمقا كلما أخذت منه
صديقك من يصارحك بأخطائك لا من يجملها ليكسب رضاءك
جليس المرء مثله
تقاربوا بالمودة ولا تتكلوا على القرابة
تعاشروا كالإخوان وتعاملوا كالأغراب
تعاشروا كالإخوان وتحاسبوا كالغرباء
تزاوروا ولا تتجاوروا
إن لم يكن وفاق ففراق
إن المعارف في أهل النهى ذمم
إن الأيادي قروض
إن أخاك من واساك
الوَحْدَةُ خير من جليس السوء
الناس لبعضها
اللهم قني شر أصدقائي و أعدائي
الغائب عُذْرُه معه
العتاب هدية الأحباب
الصديق وقت الضيق
الصديق إما أن ينفع وإما أن يشفع
الجار قبل الدار
الجار أولى بالشُّفْعَةِ
الإمارة حلوة الرضاع مُرَّةُ الفطام
اعرف صاحبك واتركه
إذا كنت في كل الأمور معاتبا صديقك لم تلق الذي لا تعاتبه
إذا صُنْتَ المودة كان باطنها أحسن من ظاهرها
خير الإخوان أقدمهم
أخوك من صَدَقك لا من صدّقك
آخ الأْكْفاءَ وداه الأعداء
احذر عدوك مرة وصديقك ألف مرة فإن انقلب الصديق فهو أعلم بالمضرة
غبن الصديق نذالة
ابذل لصديقك دمك ومالك
كل غريب للغريب نسيب