نفى المخرج محمد سامى أن يكون سبب عمله مع هيفاء هو محاولة الانتقام من غادة، وأشار إلى أنه لم يعد يفكر في أمر غادة عبدالرازق، وأن هيفاء وهبي ممثلة جيدة تستجيب لكل مطالبه، حتى أنها احترمت رأيه كمخرج عندما طلب منها أن تقص شعرها وتغير لونه دون أن تسأل لماذا.
وعما إذا كان هناك فرصة للصلح بينه وبين غادة قال سامي: «مستحيل أن يحدث ذلك أبداً في أي يوم من الأيام، ولا يمكن أن أسامح من انتهك حرمة منزلي واعتدى عليَّ بالضرب أمام زوجتي وابنتي