بانر

قصـــــــــــة جميلة جدأ تحتاج متابعتكم

سافر غلام الى بلاد بعيده للدراسه وظل هناك برهة من الزمن.. بعد عودته الى أهله طلب منهم ان يحضروا له معلم دين ليجيب عن أسئلةٍ ثلاثه لديه, وأخيرا وجدوا له معلم دين ودار بينهما الحوار التالي


:من انت ؟ وهل تستطيع الاجابه على اسئلتي الثلاث؟


المعلم: انا عبد من عباد الله .. وسأجيب على اسئلتك باذن الله


الغلام: هل انت متأكد؟ الكثير من الأطباء والعلماء قبلك لم يستطيعوا الاجابه على اسئلتي!


المعلم: ساحاول جهدي .. وبعون من الله أجيب


الغلام: لدي ثلاث (3) أسئله:


س1: هل الله موجود فعلا؟ واذا كان كذلك ارني شكله؟


س2: ماهو القضاء والقدر؟


س3: اذا كان الشيطان مخلوقا من نار..فلماذا يلقى فيها بعد ذلك وهي لن تؤثر فيه ؟


صفع المعلم الغلام صفعه قويه على وجهه


فقال الغلام وهو يتألم: لماذا صفعتني؟ وما الذي جعلك تغضب مني؟


اجاب المعلم: لست غاضبا وانما الصفعه هي الاجابه على أسئلتك الثلاث..


الغلام: ولكني لم أفهم شيئا


المعلم: ماذا تشعر بعد ان صفعتك؟


الغلام: بالطبع اشعر بالالم


المعلم: اذا هل تعتقد ان هذا الالم موجود؟


الغلام: نعم


المعلم: ارني شكله؟



الغلام: لا أستطيع



المعلم: هذا هو جوابي الاول .. كلنا نشعر بوجود الله ولكن لا نستطيع رؤيته


ثم اضاف: هل حلمت البارحه باني سوف أصفعك ؟


الغلام: لا


المعلم: هل خطر ببالك اني سأصفعك اليوم ؟


الغلام: لا


المعلم: هذا هو القضاء والقدر



ثم اضاف: يدي التي صفعتك بها, مما خلقت ؟


الغلام: من طين


المعلم: وماذا عن وجهك ؟


الغلام: من طين


المعلم: ماذا تشعر بعد ان صفعتك؟


الغلام: اشعر بالالم


المعلم: تماما .. فبالرغم من ان الشيطان مخلوق من نار .. ولكن اذا شاء الله فستكون النار


مكانا اليما للشيطان
إقرأ المزيد

جمعة الخلاص,,, ساحة التغيير,, اليمن وتطورات الاحداث في اليمن


يشارك اليـــوم في ميدان التغيير في ساحة العاصمة صنعاء إقبال واسع من جماهير الثورة لمطالبة رئيس الدولة بالتنحي



وأكدت بعد الصحف اليمنية والخليجية والدولية التي تغطي الحدث في صنعاء علي أن هذه الجمعة سميت بجمعة الخلاص بسبب شدة

تأزم الوضع في الشارع اليمني بينه وبين الرئيس الحالي للدولة علي عبد الله صالح



وبعد غياب طال صبره ما يفوق الــــثلاثين عام ويزيد عن ذلك أصبح الشارع اليمني يتنفس الصعداء ويقول لا ويواجه حاكمه



طال الإنتظار ولكن لا يبقي إلا السهل كما قالت إمرأة يمنية سألت قناة الجزيرة إياها من يومين


مع كل الأحداث المحيطة بنا من خلافات وتنحي وقتال في الوطن عربي



تري هل من الممكن أن يكـــون فعلأ اليوم هو يوم الخلاص



لا نعلم ولا أحد يعلم ولكن من يستطيع المعرفة ويعلم هو إصرار الشعب اليمني وقوة تحمله علي الصعاب والمواجهات


لنري اليوم ماذا سيحدث وإلي أين اليمن تذهب.....



إلي التغيير والديمقراطية؟ أم .... إلي الديكتاتورية المتعجرفة المتكبرة التي طال الأمد بها وهي تحكم شعب يصعب عليه كلمة لا

دعـــــــــــــــونا نري ونحكــــم من خلال الأحداث

إقرأ المزيد

موسا كوسا ,,, وزير الخارجية الليبي ,,,, استقالة وزير خارجية ليبيا


أكدت بعد الصحف الدولية والعربية عن استــفالة وزير خارجية ليــــبــيا موسي كوسا


وجائت هذه الاستقالة بعد عناء شديد من الضغوط عليه وعلي عائلته


وقال موسي كوسا لصحيفة إنجليزية / أنه لم يستطع إتخاذ القرار إلا أنه رأي تدهور حالته الصحية والنفسية مما حدث من احداث أخيرة علي الساحة الــــليــــبـــية



وتـــــابع موسي كوسا حديثــه بقوله ؛ لا يستطيع أي شخص الأن تحمل المسؤلية بجوار العقــــيد القذافي لأنه من المستحيل إختيار الموت في سبيل الولاء لشخـــص واحد وليس للــــشعب .....




وقال وزير الخارجية الـــبريطاني أن تصرف وزيرالخارجية اللــــيبي لا يمنعه من المسائلة القانونية والمحاكمة الدولية

ولكن مجرد التنحي عن منصبه الأن سوف يدعم من تخفيف الحكم عليه في المستقبل المقبل.......



وزاد تأزم الشارع الــــليبي ممن يدافعون عن القذافي ونظامه حينما قدم استقالتة موسي كوسا وأصدر بعد الإضطرابات في قلوب من يرفع راية القذافي والولاء إليه!!!!!!!


إقرأ المزيد

قصة صاحب الحية



(( كان في دارِ رجلٍ من الناس حيَّةُ ساكنةُ في جُحر، قد عرفوا مكانها، وكانت تلك الحية تبيض كل يوم بيضة من ذهب وزنها مثقال، فصاحب المنزل مغتبط مسرور بمكان تلك الحية، يأخذ كل يوم من جُحرها بيضة من ذهب، وقد تقدم إلى أهله أن يكتموا أمرها، فكانت كذلك لأشهر ثم إن الحية خرجت من جحرها، فأتت عنزاً لأهل الدار حلوباً ينتفعون بها، فنهشتها، فهلكت العنز! فخرج لذلك الرجل وأهله، وقال : الذي نصيب من الحية أكثر من ثمن العنز، والله يخلف ذلك منها.فلما أن كان عند رأس الحول، عدت على حمار له كان يركبه، فنهشته، فقتلته !
فجزع لذلك الرجل وقال : أرى هذه الحية لا تزال تُدخل علينا آفة، وسنصبر لهذه الآفات ما لم تَعْدُ البهائم.
ثم مر بهم عامان لا تؤذيهم، فهم مسرورون بجوارها. مغتبطون بمكانها، إذ عَدَتْ على خادم كان للرجل، لم يكن له غيره. فنهشته وهو نائم، فمكث مهموماً، حزيناً، خائفاً أياماً. ثم قال : إنما كان سُم هذه الحية في مالي، وأنا أصيب منها أفضل مما رُزَئتُ به.
ثم لم يلبث إلا أياماً حتى نهشت ابن الرجل فمات.
فقالا لا خير لنا في جوار هذه الحية، وإن الرأي لفي قتلها، والاعتزال عنها.
فلما سمعت الحية ذلك تغيبت عنهم أياماً، لا يرونها ولا يصيبون من بيضها شيئاً ! فلما طال ذلك عليهما تاقت أنفسهما إلى ما كانا يصيبان منها، وأقبلا على جحُرها يقولان ارجعي إلى ما كنت عليه ولا تضرينا ولا نضرك.
فلما سمعت الحية ذلك من مقالتهما رجعت، فتجدد لهما سرورهما على غصتهما بولدهما وكانت كذلك عامين، لا ينكرون منها شيئاً.
ثم دبت الحيـــة إلى امرأة الرجل وهي نائمة معه فنهشتها، فصاحت المرأة فبقي الرجل فريداً، وحيداً، كئيباً، مستوحشاً! وأظهر أمر الحية لإخوانه وأهل وده، فأشاروا عليه بقتلها، فولى الرجل وقد أزمع على قتلها، فبينما هو يرصدها إذ اطلع في جحرها فوجد درة صافية وزنها مثقال! فلزمه الطمع، وأتاه الشيطان فغره حتى عاد له سرور هو أشد من سرور الأول. فقال: لقد غير الدهر طبيعة هذه الحية، ولا أحسب سمها إلا قد تغير كما تغير بيضها.
فجعــل الرجـــل يتعاهد جُحرها بالكنس ورش الماء والريحان، فبينما هو نائم، إذ دبت الحية فنهشته ومات.
أحببـــت أن أعرض هذه القصة والتي يرويها « أنطونس السائح » لأضرب بها المثل بوالدين ابتعدا عن تربية أبنائهما بحجـــة الركض وراء الدنيا واللـــهث خلــــف الملذات والشهوات ويفرحون بالإنجازات البسيطة على حساب تربيـــة أبنائهم وتعليمهم، حتى إذا ما كبـــر الأبناء سمّوا أبناءهم كما سمّت الحية أهل الدار، فمن عق أبناءه عند الصغـــر، عقّـــه أبناؤه عند الكبر، وقد مرّت علىّ قصص اجتماعية كثيرة بمثل رمزية (قصة الحية).
























إقرأ المزيد

إلى متى ؟؟؟

كان زواجا تقليديا ، لم يكن عن قصة حب ، تزوجته وأنا أحلم بحياة جديدة سعيدة ، لا تخلو من المشاكل طبعا لكن سعيدة!!!
كنت أحلم بأن أتزوج رجل فيه كل مواصفات الرجولة !!! رجل بمعنى الكلمة ، بكل تصرفاته ، أفعاله ، لهجته ، طريقة معاملته لي !!! كل شي فيه ينطق بالرجولة!!!!
كنت أحلم بزوج يشعرني بأنوثتي ، بدلالي !!!! لكن للأسف تحطم حلمي على صخرة الواقع!!!!كان الواقع مر مثل العلقم !!! ومع هذا صبرت وتحملت!!!
إكتشفت أن زوجي خال من الرجولة ، أبرد من الثلج ، لايشعرني بأنني أنثى ، لا أشعر بأني أغريه وأنه راغب فيني!!يقابلني ببرود شديد !! مع العلم أنني جميله ، ودائمة التبرج ، وأرتدي ملابس مغرية دوما ، ليس للفراش فقط ، وإنما في المنزل وأثناء قيامي بأعمال المنزل ، حتى أنه كل من يزورني بلا موعد مسبق يتفاجئ ، والكل يثني على جسمي وعلى جمالي !!! إلا زوجي !!
لا يلتفت لي ولا يعاشرني إلا قليل جدا جدا!!!
لا أنكر أن زوجي ذكي ويتعامل مع أهلي أو الناس بشكل عام بجدية وثقافة !!إلا أنه معي أو مع أصدقائه المقربون يتعامل بنعومة أبغضها وأنفر منها كثيرا !!! لاأعلم حقيقة زوجي ! فهو إنسان متدين ولا أستطيع أن أفكر بأنه ممكن أن يفعل فعل مشين !!!
لكن حركاته وصده لي وبروده يجعلني أنفر منه والوسساوس تدور في رأسي!!!
زوجي يحبني كثيرا ،، وأنعم الله علينا بأبناء 2 ، والمشكلة تتزايد ولا تقل!! بروده العجيب من أول يوم تزوجته إلى اليوم يزيد! طلبت منه مراجعة الطبيب لكنه يأبى !!!
لا أريد الطلاق لأن لي أبناء ومنزل جميل ،لذلك صابرة وعايشة على المر أتذوقه هيوميا وأرى جمالي يذوي أمامي وشبابي يزول وطاقتني الجنسية تشتعل ، وأشعر بالكآبه يوميا !!!
إلى متى يا نفسي ستتحملين كل هذا ؟؟
إلى متى؟؟؟
إقرأ المزيد