حسبنا الله ونعم الوكيل فى كل ظالم .
في مشهد مأساوي قامت قوات الظالم بشار الأسد بإعدام شابا من المعارضة ضربا بالأحذية والعصي والحديد حتى الموت دون أي رحمة تذكر وذلك لأنه لا يريد ان يعترف لهذه القوات الظالمة بمكان زوجته وأمه مرددين كلمات قذرة وظلوا يضربون فيه بالحديد المسلح على كل أجزاء جسمه وعلى رأسه بالحديد حتى فارق الحياة دون رحمة أو شفقة تذكر وبعد وفاة هذا الشاب من تأثير الضرب قاموا بإطلاق النار على رأسه وظلوا يكبرون ويهنئون بعضهم على قتله .
وليعلم الطاغية وأعوانه بأن نهايتهم ستكون قريبة وليتذكروا قول الله تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم
إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلَا فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءَهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ ۚ إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ
صدق الله العظيم
شاهد الفيديو ولضعاف القلوب عدم المشاهدة