فى ظل الحداث المتلاحقة التى تمر بها البلاد أثار موقف الأعلامى عمرو أديب فضول الكثيرين لمعرفة الأاسباب الحقيقية لقراره أذا فوجئ الجميع بسفره الى الخارج وأعلانه أنه سيظل فترة هناك خاصة بعد تلقيه تهديدات بالقتل حسب ما قل
عقب لقائه بالباحث المصري مأمون فندي في لندن
اذا أعلن أنه سيبقى فى لندن لفترة وقال أنه مستهدف من من قبل العديد من الأشخاص المنتمين للتيارات الإسلامية
وذلك بعد الحلقة التي قدمها بعد حادث قطار أسيوط والتي وصف الرئيس مرسي فيها بالفاشل، لتلقيه تهديدات بالقتل
وسوف يكتفى عمرو أديب فى الفترة القادمة الفاصلة فى تاريخ مصر بلقاء عدد من الشخصيات الهامة في عدة عواصم عربية وعالمية لتذاع كفقرات خارجية لبرنامجه القاهرة اليوم الذى يبث من مصر
جزءآ مما أعلنه عمرو أديب عن سفره المفاجئ خارج مصر
"قررت أن أبدأ إجازتي يوم الأربعاء الماضي لمدة يومين وأسافر للخارج بعد أن ضاقت بي الدنيا كما يقولون في المثل الشعبي على أن أعود مع مطلع الأسبوع الجاري إلا أنني فوجئت باستمرار التحريض ضدي، فقررت التواجد بالخارج بعض الوقت"
"وأنى سأعود إلى القاهرة قريبًا وأن السبب الوحيد الذي يمنعنى حاليا من العودة هو رفضى أن أكون جزءا من مؤامرة تنتهي به كمتهم"