بانر

قصة مسلسل الشمال والجنوب


في المخبز سامي والد كلاً من كوزاي و غوناي يرى العمال و يرى الساعه و وقت خروج كوزاي من السجن و يأتي غوناي
ليساعد في المخبز و تأتي أمه و تقول لغوناي حان الأن وقت خروجه و تقدم القهوه للأب سامي و سألت سامي إذا أراد ان يستقبل أبنه كوزاي من السجن 
و تتوسل إليه ان يأتيغوناي أراد توصيل طلبات المنازل , ياتي دور جمبري تعمل نادله في أحدى المطاعم و تقدم الطعام لهم و أثناء تقدمها الشاي للزبائن تنظر
إلى الساعه في و قت خروج كوزاي من السجن غوناي يجهز نفسه للذهاب لأستقبال أخيه مع أمه . كوزاي يحضر نفسه لخروجه من الجسن و غوناي و أمه 
ينتظرانه بينما الأب سامي منتظر في السياره و طبعا قبل خروجه الضابط يسأله كذا سؤال مثل ما أسم أمك و أبوك و انت من أي عائله ... و طبعا كوزاي سلم
على صديقه الشرطي و هو في أتم الأستعداد ان يشم رائحه الحريه و أول ما خرج ركض غوناي ليحظن أخيه و أمه تشكر ربها و تحضن أبنها و تقول لأبنها انتهى
و ينظر إليها و يقول انتهى و سأل عن سامي إلي هو أبوه و قالتله أمه انه أتى من أجلك سامي مسح دموعه و خرج من السياره ليرحب بخروج ابنه من السجن
كوزاي و سامي ينظرون إلى بعض يتذكرون ما حدث في الماضي عندما قام كوزاي بضرب أبيه سامي كوزال يقول اهلا يا أبي لكن أبيه رد عليه و مد يده يقول 
أهلا بعودتك و ركب الجميع إلى السياره و ام تتحدث عن أحوالهم و هم في سياره مهند يشوف لميس خانوم هههه قصدي كوزاي يشوف أم جمري و تجلس أم جمري
في صالونها النسائي و النادله تجلب لها القهوه و يوصلوا إلي المنزل الجميع خرج بينما كوزاي تذكر عن ماضيه عندما قامت الشرطه بأخذه آمام عائلته و حبيبته السابقه
جمري كوزاي يخرج من السياره و يسلم على الشباب إلي يشتغلوا بالمخبز و بينما سامي يتفحص الخبز و بعدها يخرج و يرى ولد على تجميع القمامه فقام سامي
أعطاه من مال و قام هالولد بشكره بينما الأم بيهدان تريه كوزال غرفته مع أخيه غوناي و يرى كل ما كان يملكه من كتاب و صور و يرى صور تخرج غوناي و جمري من
الجامعه و يتذكر هذا اليوم حينما كان يمازح كوزاي غوناي و جمري و قام المصور بنرفزه كوزاي فقام بضربه و لكن أبيه سامي أوقف كوزاي و ياتي تذكار آخر حينما
يتذكر كوزاي و غوناي عندما يقوموا بغسل السيارات و يمازحوا بعضهم ام الأولاد تحضر الفطور لأبناءها بينما سامي يفكر و قام بإحضار الخبز ووضعه عند الشباب
العاملين في المخبز , جمري تقوم بعملها و مشغوله فيه و تأتي امها إلي مكان عملها و ترحب بها و بينما قامت جمري بإنتهاء من تقديمها الطعام تأتي 
إلي امها التي اخبرتها أنه في أعلان بالجريده عن الراقصات الشابات و بينما جمري رفضت و أمها تحاول ان تقعنها و تسلم عليها و ترحل بعدها تسأل احدى
زبونات جمري و يسقط من حلق لامع ذكرها من الماضي حينما قام كوزاي و غوناي و هي في التسوق و رآوا فستان جميل لكنه غالي الثمن بعدها
نست أسواره في يدها و بعدها العامله في المحل تطلب من جمري ان تخلق الأسواره و تتسامح جمري منها لانها نست ان ترده و يقوم كوزاي بإعطائها
أسوار قام بسرقته و إعطائه لجمري كوزاي و غوناي يتحدثوا و يأكلوا الفطور و الأم تسأل كوزاي إذا شبع أو أرد المزيد لكنه أكتفه و بعدها ذهب إلى الأستحمام
و بينما غوناي ذهب إلى عمله حيث يعمل عن رجل أعمال كبير و يحمل غوناي جنطه الغولف و أبنته الجميله تتصل على أبيها , كوزاي بعد الأستحمام نام و أمه
رأته نائم و أرادت تغطيه من البرد و فجآه ينهض و يمسك بأمه مستغرب من رده فعله و غير ملابسه و أراد الذهاب إلى أبيه سامي و سامي أول ما رآى أبنه حاول
ان يتريث و يهدى من نفسه لكنه أصر على انه يعطي أوامر لكوزاي و بينما كوزاي ينظر إلي الصوره أبيه و أمه و أخيه و هو عندما كانوا صغار لكن سامي يعلمه بعض
الأمور حتى عليا صوته و جاريه كوزاي و حاول ان يكلمه بهدوء و قام سامي بإعطائه المال يأخذها و بعدها يذهب لرؤيه صديقة . و رآى صديقه الأقرب الذي
يبيع ملابس نسائيه... و الذي يعبر عن فرحته بقدومه و بعدها يتحدثوا كوزاي سأل صديقه الاقرب ... عن أمه قال انها ماتت و آنه كل شي تغير بعد دخوله 
للسجن و كوزاي أخيرا يرى جمري و سأل صديقه إذا أراد ان يرى يكلم جمري لكنه ما زال يحمل مشاعر تجاهها يتذكركوزاي عند الشاطئ عندما قام بلعب
لعبه القبله و قام كوزاب بتغميض عينه و غوناي لفت انتباه و قال انت اغلقت عيناك و طبعا كوزال لا يريد ان يفصح مشاعره الحقيقيه أمامهم فقام برمي
التراب على غوناي و بعض التراب دخل في عيون جمري و قامت بالغضب منه سلمت على كوزاي و سألته عن حاله و يتحادثوا فيما بعضهم 
و أرادت ان تأخذه معاها لأخذ غوناي من رجل الأعمال