في عالم كرة القدم، دائمًا ما يكون اللاعبون النجوم "محبوبين" من الجماهير، ولعل أحد أسباب عشقهم لهؤلاء النجوم تألقهم اللافت فى الملعب ودورهم البارز في مساعدة فرقهم في التتويج بالألقاب والبطولات، ولكن فى حالات أخرى لم يكن تألق اللاعبين السبب الوحيد وراء حب الجماهير لهم بل يكون لأخلاقهم والتزامهم وتواضعهم وغيرها من الصفات الأخرى الجيدة، والتى يفتقدها بعض اللاعبين رغم تألقهم وسطوع نجمهم وتتويجهم بالألقاب الفردية والجماعية، مما يجعلهم ضمن قائمة "المكروهين".
كريستيانو رونالدو، صانع ألعاب منتخب البرتغال وفريق ريال مدريد الإسباني، وأحد أفضل اللاعبين فى العالم، ولكنه أيضا أكثرهم كرهًا في العالم، ورغم أن اللاعب نفى فى تصريحات له مؤخرًا ما يتردد عن كونه متكبر ومتعجرف وأن الناس لديها انطباع خاطئ عنه، إلا أن منافسته مع الأرجنتينى ليونيل ميسي، مهاجم برشلونة، أدت إلى هبوط كفته في ظل المكانة التى يتمتع بها البرغوث الأرجنتيني لدى جماهير العالم التي تعشقه ليس فقط بسبب تألقه في الملعب ولكن لسلوكه الجيد أيضا.
جون تيري، مدافع تشيلسي الإنجليزي، الذى كان من أفضل النجوم سلوكياً، أصبح من أكثر لاعبي كرة القدم المكروهين بسبب سلسلة من سلوكياته التي ارتكبها اللاعب وتحديداً منذ أن تم الكشف عن فضية الخيانة الشهيرة للمدافع الإنجليزي مع صديقة زميله السابق فى منتخب إنجلترا، واين بريدج، وتوالت بعدها سلسلة من الفضائح تورط فيها تيري، خسر بسببها شارة المنتخب الإنجليزي ورغم أنه استعادها مرة أخرى، إلا أنه خسرها مجددًا بعد تورطه في قضية العنصرية ضد لاعب كوينز بارك رينجرز، أنتون فيرديناند، في العام الماضي، وكانت هذه القشة التي قسمت ظهر البعير وأجبرت اللاعب على اعتزال اللعب دوليا.
كارلوس تيفيز، مهاجم منتخب الأرجنتين، ومانشستر سيتي الإنجليزي، صنع الكراهية بين جماهير الإنجليز عندما انتقل من وستهام يونايتد إلى مانشستر يونايتد في عام 2007، وزادت كراهية الجماهير له بعد انتقاله إلي مانشستر سيتي، تيفيز عانى في ملعب "الاتحاد" طوال الموسم الماضي بسبب توتر علاقته مع المدير الفني روبيرتو مانشيني الذى استبعده من المشاركة فى المباريات مع الفريق وكان حينها تيفيز مادة ثمينة للصحف الإنجليزية والعالمية التى تفننت في نشر العقوبات والإيقافات على اللاعب.
لويس سواريز، مهاجم منتخب أوروجواي وفريق ليفربول الإنجليزي، معروف عنه تصرفاته السيئة في الملعب والتي كانت سببا فى إيقافه ثمان مباريات فى البريميرليج العام الماضي، ولفت المهاجم الأوروجوياني الأنظار إليه فى الواقعة الشهيرة له في مباراة منتخب بلاده أمام نظيره الغاني عندما منعهم من أحرز هدفًا وذلك بلمس الكرة بيده وهي في طريقها للمرمى الدور ربع النهائى ببطولة كأس العالم 2010 بجنوب إفريقيا، ومنذ ذلك الحين أرتكب اللاعب سلسلة من السلوكيات السيئة وضعته ضمن قائمة "المكروهين" في العالم.
ماريو بالوتيللي، مهاجم منتخب إيطاليا وفريق مانشستر سيتي الإنجليزي، لا يمكن لأحد أن ينكر الموهبة الكروية التى يتمتع بها، ولكن تصرفاته السيئة والمثيرة للجدل كانت سببًا فى كره الجميع له، لاسيما علاقاته النسائية المشبوهة والسهر في الملاهي الليلية حتى الساعات الأولى من الصباح بالإضافة إلى علاقاته المتوترة دائما بزملائه فى الفريق ومع مدربيه أيضاً.
أشلى كول، مدافع منتخب إنجلترا، وتشيلسي، دائمًا ما يحظى بسمعة سيئة خاصة من جانب الجماهير الإنجليزية بسبب سوء سلوكه بالإضافة إلى تورطه مؤخراً في قضية العنصرية الخاصة بجون تيري وهجومه على الاتحاد الإنجليزي على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" وغيرها من التصرفات التى خسر بسببها جماهيره، رغم أنه واحد من أفضل اللاعبين فى العالم بمركزه وشارك فى أكثر من 100 مباراة مع منتخب بلاده.
ريو فيرديناند، مدافع منتخب إنجلترا، ومانشستر يونايتد الإنجليزي، أصبح لديه قاعدة كبيرة من "العداء" بفضل "التويتات" المثيرة للجدل للاعب على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" وكانت سببا فى تشويه صورته وذلك كله بسبب ابتعاده عن الملاعب لفترات طويلة للإصابة، فيرديناند لديه طابع غريب فهو دائما غاضب مستاء على أرضية الملعب ويتحدث مع نفسه كثيرًا وهو ما يثير الجدل حوله.
كريستيانو رونالدو، صانع ألعاب منتخب البرتغال وفريق ريال مدريد الإسباني، وأحد أفضل اللاعبين فى العالم، ولكنه أيضا أكثرهم كرهًا في العالم، ورغم أن اللاعب نفى فى تصريحات له مؤخرًا ما يتردد عن كونه متكبر ومتعجرف وأن الناس لديها انطباع خاطئ عنه، إلا أن منافسته مع الأرجنتينى ليونيل ميسي، مهاجم برشلونة، أدت إلى هبوط كفته في ظل المكانة التى يتمتع بها البرغوث الأرجنتيني لدى جماهير العالم التي تعشقه ليس فقط بسبب تألقه في الملعب ولكن لسلوكه الجيد أيضا.
جون تيري، مدافع تشيلسي الإنجليزي، الذى كان من أفضل النجوم سلوكياً، أصبح من أكثر لاعبي كرة القدم المكروهين بسبب سلسلة من سلوكياته التي ارتكبها اللاعب وتحديداً منذ أن تم الكشف عن فضية الخيانة الشهيرة للمدافع الإنجليزي مع صديقة زميله السابق فى منتخب إنجلترا، واين بريدج، وتوالت بعدها سلسلة من الفضائح تورط فيها تيري، خسر بسببها شارة المنتخب الإنجليزي ورغم أنه استعادها مرة أخرى، إلا أنه خسرها مجددًا بعد تورطه في قضية العنصرية ضد لاعب كوينز بارك رينجرز، أنتون فيرديناند، في العام الماضي، وكانت هذه القشة التي قسمت ظهر البعير وأجبرت اللاعب على اعتزال اللعب دوليا.
كارلوس تيفيز، مهاجم منتخب الأرجنتين، ومانشستر سيتي الإنجليزي، صنع الكراهية بين جماهير الإنجليز عندما انتقل من وستهام يونايتد إلى مانشستر يونايتد في عام 2007، وزادت كراهية الجماهير له بعد انتقاله إلي مانشستر سيتي، تيفيز عانى في ملعب "الاتحاد" طوال الموسم الماضي بسبب توتر علاقته مع المدير الفني روبيرتو مانشيني الذى استبعده من المشاركة فى المباريات مع الفريق وكان حينها تيفيز مادة ثمينة للصحف الإنجليزية والعالمية التى تفننت في نشر العقوبات والإيقافات على اللاعب.
لويس سواريز، مهاجم منتخب أوروجواي وفريق ليفربول الإنجليزي، معروف عنه تصرفاته السيئة في الملعب والتي كانت سببا فى إيقافه ثمان مباريات فى البريميرليج العام الماضي، ولفت المهاجم الأوروجوياني الأنظار إليه فى الواقعة الشهيرة له في مباراة منتخب بلاده أمام نظيره الغاني عندما منعهم من أحرز هدفًا وذلك بلمس الكرة بيده وهي في طريقها للمرمى الدور ربع النهائى ببطولة كأس العالم 2010 بجنوب إفريقيا، ومنذ ذلك الحين أرتكب اللاعب سلسلة من السلوكيات السيئة وضعته ضمن قائمة "المكروهين" في العالم.
ماريو بالوتيللي، مهاجم منتخب إيطاليا وفريق مانشستر سيتي الإنجليزي، لا يمكن لأحد أن ينكر الموهبة الكروية التى يتمتع بها، ولكن تصرفاته السيئة والمثيرة للجدل كانت سببًا فى كره الجميع له، لاسيما علاقاته النسائية المشبوهة والسهر في الملاهي الليلية حتى الساعات الأولى من الصباح بالإضافة إلى علاقاته المتوترة دائما بزملائه فى الفريق ومع مدربيه أيضاً.
أشلى كول، مدافع منتخب إنجلترا، وتشيلسي، دائمًا ما يحظى بسمعة سيئة خاصة من جانب الجماهير الإنجليزية بسبب سوء سلوكه بالإضافة إلى تورطه مؤخراً في قضية العنصرية الخاصة بجون تيري وهجومه على الاتحاد الإنجليزي على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" وغيرها من التصرفات التى خسر بسببها جماهيره، رغم أنه واحد من أفضل اللاعبين فى العالم بمركزه وشارك فى أكثر من 100 مباراة مع منتخب بلاده.
ريو فيرديناند، مدافع منتخب إنجلترا، ومانشستر يونايتد الإنجليزي، أصبح لديه قاعدة كبيرة من "العداء" بفضل "التويتات" المثيرة للجدل للاعب على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" وكانت سببا فى تشويه صورته وذلك كله بسبب ابتعاده عن الملاعب لفترات طويلة للإصابة، فيرديناند لديه طابع غريب فهو دائما غاضب مستاء على أرضية الملعب ويتحدث مع نفسه كثيرًا وهو ما يثير الجدل حوله.