تتمنى المخرجة المصرية ايناس الدغيدي (63 عاما) تحقيق امنيتها قبل ان تموت حتى
تحس أنها قدمت خدمة جليلة للبشرية أو صدقة جارية ينتفع بها راغبو المتعة الحرام، اذ
جاهرت بدعوتها الى منح التراخيص لبيوت الدعارة
ومن جديد دخلت المخرجة في معركة مع الرقابة على المصنفات بسبب فيلمها الجديد
"زنا المحارم" تأليف رفيق الصبان. رفض الصبان اتهام الفيلم بالإثارة والدخول في
مناطق محرمة، من قبل ان تتم مشاهدته أو يطلعوا على السيناريو.
وأضاف انه على استعداد للدخول في مناقشات مع الرقابة على السيناريو دون الإخلال
ببنائه الدرامي ومضمونه، الذي اكد انه قد تجاوز فيه كل ما يجرح سمع وبصر المشاهد،
لأن الفيلم لا يطرح إثارة جنسية بلا معنى، وإنما يطرح قضية مهمة. وقال د.سيد
خطاب رئيس الرقابة على المصنفات ان الفيلم رفضه الرقباء بسبب تخوفهم من مناقشته
لمناطق شائكة ومحرمة في مجتمعنا، ولكن ليس معنى ذلك ان هذا هو حكم بالإعدام على
السيناريو، فمن المقرر ان يجتمع بالناقد والسيناريست رفيق الصبان لشرح وجهة نظر الرقابة من الرفض.
المخرجة ايناس الدغيدي اكتفت بأن تقول إنها لن تصمت في حالة رفض سيناريو الفيلم،
لأنه مكتوب بحرفية شديدة، والموضوع أكبر من أن يتم اتهامه بأنه جنسي أو يناقش
محاذير في مجتمعنا. الفيلم مأخوذ عن رواية بعنوان "الصمت" للكاتبة التونسية هند
الزيادي، وحتى الآن لم يتم الاستقرار على ان كان الفيلم سيحمل اسم "زنا المحارم" أم
"الصمت". الفيلم تدور أحداثه حول طبيبة نفسية تدعى "سلمى"، تكتشف أن
احدى المريضات التي رفضت معالجتها واسمها "سناء" انتحرت بسبب تحرش والدها بها.
تحس أنها قدمت خدمة جليلة للبشرية أو صدقة جارية ينتفع بها راغبو المتعة الحرام، اذ
جاهرت بدعوتها الى منح التراخيص لبيوت الدعارة
ومن جديد دخلت المخرجة في معركة مع الرقابة على المصنفات بسبب فيلمها الجديد
"زنا المحارم" تأليف رفيق الصبان. رفض الصبان اتهام الفيلم بالإثارة والدخول في
مناطق محرمة، من قبل ان تتم مشاهدته أو يطلعوا على السيناريو.
وأضاف انه على استعداد للدخول في مناقشات مع الرقابة على السيناريو دون الإخلال
ببنائه الدرامي ومضمونه، الذي اكد انه قد تجاوز فيه كل ما يجرح سمع وبصر المشاهد،
لأن الفيلم لا يطرح إثارة جنسية بلا معنى، وإنما يطرح قضية مهمة. وقال د.سيد
خطاب رئيس الرقابة على المصنفات ان الفيلم رفضه الرقباء بسبب تخوفهم من مناقشته
لمناطق شائكة ومحرمة في مجتمعنا، ولكن ليس معنى ذلك ان هذا هو حكم بالإعدام على
السيناريو، فمن المقرر ان يجتمع بالناقد والسيناريست رفيق الصبان لشرح وجهة نظر الرقابة من الرفض.
المخرجة ايناس الدغيدي اكتفت بأن تقول إنها لن تصمت في حالة رفض سيناريو الفيلم،
لأنه مكتوب بحرفية شديدة، والموضوع أكبر من أن يتم اتهامه بأنه جنسي أو يناقش
محاذير في مجتمعنا. الفيلم مأخوذ عن رواية بعنوان "الصمت" للكاتبة التونسية هند
الزيادي، وحتى الآن لم يتم الاستقرار على ان كان الفيلم سيحمل اسم "زنا المحارم" أم
"الصمت". الفيلم تدور أحداثه حول طبيبة نفسية تدعى "سلمى"، تكتشف أن
احدى المريضات التي رفضت معالجتها واسمها "سناء" انتحرت بسبب تحرش والدها بها.