بانر

حلاق يزوج مغربية من سعودي فردّت الجميل بـ منحه جسدها يومين !

ضُبِطَت هَيْئَة الْأَمْر بِالْمَعْرُوْف وَالْنَّهْي عَن الْمُنْكَر بِالْرِّيَاض سَيِّدَة مَغْرِبِيَّة كَانَت تَتَهَيَّأ لِلِاخْتْلَاء بِأَحَد أَبْنَاء

جِلْدَتِهَا، الَّذِي كَان قَد أَبْلَغ عَنْهَا الْهَيْئَة وَأُعِد كَمَيْن لَهَا، وَكَانَت الْمَرْأَة الْمَغْرِبِيَّة قَد لَجَأْت إِلَى أَحَد أَبْنَاء

جِلْدَتِهَا، الَّذِي يَعْمَل حَلاقا فِي أَحَد صَوَالِّين الحِلَاقَة بِالْرِّيَاض، وَطَلَبَت مِنْه الْبَحْث لَهَا عَن عَرِيْس ثَرِي،

سَوَاء كَان سُعُوْدِيّا أَو أَجْنَبِيّا؛ فَاتَّفَق الْحَلَّاق مَع أَحَد الْأَثْرِيَاء الْسُّعُوْدِيِّيْن لِلْزَّوَاج مِن الْمَغْرِبِيَّة، الَّتِي

الْتَقَت الْعَرِيْس، وَتَم الِاتِّفَاق عَلَى الْزَّوَاج، وَنَتِيْجَة لِسَعَادَتِهَا بِالْأَمْر طَلَبْت الْعَرُوس الالْتِقَاء مَع الْحَلَّاق

لِرَد الْجَمِيْل وَمُكَافَأَتُه عَلَى وَقَفْتُه مَعَهَا.

الْعَرُوس عُرِّضَت عَلَى الْحَلَّاق مَنَحَه جَسَدِهَا يَوْمَيْن فِي أَي مَوْقِع يُرِيْدُه؛ فَغَضِب مِن الْعَرْض، خَاصَّة أَنَّه

رَجُل مُلْتَزِم وَصِدِّيْق لِلْثَّرِي الْسُعُوْدِي؛ الْأَمْر الَّذِي دَفَعَه إِلَى إِبَلاغ الْهَيْئَة لِإِعْدَاد كَمَيْن وَضَبَط الْمَغْرِبِيَّة

مُتَلَبِّسَة، “الْهَيْئَة” كَانَت عَلَى الْمَوْعِد، وَجَرَى ضَبْط الْمَرْأَة دَاخِل أَحَد مُحَال الْكُوْفِي شَوْب بِحَي الْمَلَز

بَيْنَمَا كَانَت تَتَأَهَّب لِلِقَاء الْحَلَّاق الْوَسِيْط الَّذِي حَاوَل تَزْوِيْجِهَا بِالْحَلَال قَبْل أَن تُحَاوِل إغْرَاءَه بِالْأَعْمَال

الْمُحَرَّمَة وَفَعَل الْفَاحِشَة. !